بقلم: عزيز بن الفقيه
عن جريدة تارودانت 24 الالكترونية
تعديل وزاري مثير للجدل في فرنسا يُلقي الضوء على "ترسيخ الماكرونية".
🗣️ اعتبرت عدة أحزاب معارضة أن التعديل الوزاري فوضوي للغاية ويؤكد على تمسك الرئيس ماكرون بنهجه السياسي.
🤝 أشار نائب رئيس الجمعية الوطنية إلى أن الأشخاص الذين انضموا للحكومة هم من أنصار ماكرون.
🔄 اعتبرت نائبة في الحزب الخضر أن تعيين وزراء جدد يعود لمكافئة خدماتهم خلال فترة إصلاح نظام التقاعد.
💬 زعيمة "التجمع الوطني" رأت أن التعديل الوزاري يشير إلى استمرار الوضع القائم دون تغييرات جذرية.
📢 رئيس حزب الجمهوريين أكد أن التعديل الوزاري ليس استجابة جادة للأزمة التي يواجهها البلد.
📉 عاش الرئيس ماكرون بداية ولايته الثانية بصورة صعبة بسبب الاحتجاجات على إصلاح التقاعد الجدلي.
🔴 قُتل شاب عمره 17 عامًا بالرصاص خلال عملية تفتيش طرقي، مما أدى إلى اندلاع أعمال شغب في جميع أنحاء البلاد.
أثار التعديل الوزاري الأخير في فرنسا جدلاً واسعًا وانتقادات حادة من قِبَل عدة أحزاب معارضة. حيث اعتبرت هذه الأحزاب أن التعديل الوزاري كان فوضويًا للغاية ولا يحمل أي تغيير حقيقي في النهج السياسي للرئيس إيمانويل ماكرون. وقد أشار نائب رئيس الجمعية الوطنية إلى أن الأشخاص الذين تم تعيينهم في الحكومة هم أنصار ماكرون، مما يظهر استمرارية نهجه السياسي.
وأعتبرت أيضًا نائبة في الحزب الخضر أن تعيين وزراء جدد يعود لمكافئة خدماتهم خلال فترة إصلاح نظام التقاعد، مما يجعل التعديل الوزاري يثير الكثير من التساؤلات حول دوافعه. وفي نفس السياق، أكدت زعيمة حزب "التجمع الوطني" أن التعديل الوزاري يشير إلى استمرار الوضع القائم دون تغييرات جذرية في السياسة الحكومية.
وفي هذا السياق، أشار رئيس حزب الجمهوريين إلى أن التعديل الوزاري ليس استجابة جادة للأزمة التي يواجهها البلد، مما يزيد من حدة الانتقادات الموجهة للحكومة الحالية. وقد عاش الرئيس ماكرون بداية ولايته الثانية بصورة صعبة نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بسبب إصلاح نظام التقاعد الجدلي.
وفي تطور مثير للجدل، قُتل شاب عمره 17 عامًا بالرصاص خلال عملية تفتيش طرقي، مما أدى إلى اندلاع أعمال شغب في جميع أنحاء البلاد. هذا الحدث أثار مخاوف بشأن الأمن العام وزاد من التوترات السياسية والاجتماعية في البلاد.
(النهاية)
مع كلمات مفتاحية