برات آند ويتني: إنشاء فرع في المغرب لتعزيز قدرات الطيران والفضاء
بقلم: عبد العزيز الروداني
عن تارودانت بريس 24... أخبار عاجلة
أعلنت شركة برات آند ويتني عن إنشاء فرع في الدار البيضاء، المغرب، لإنتاج أجزاء مصنعة لمحركات الطائرات. يعتبر هذا الاستثمار مهمًا لاستراتيجية الشركة في تعزيز قدراتها التصنيعية وزيادة تنافسيتها. تم اختيار المغرب بناءً على التحليل المقارن والبيئة الاقتصادية المناسبة وتوفر القوى العاملة المؤهلة.
وفيما يلي بعض الحقائق المهمة حول هذا الإعلان:
🏭 شركة برات آند ويتني تعلن إنشاء فرع في المغرب لإنتاج أجزاء مصنعة لمحركات الطائرات. يهدف هذا الاستثمار إلى تعزيز تنافسية الشركة وترشيد حضورها التصنيعي.
💼 الاستثمار يهدف إلى تعزيز تنافسية الشركة وترشيد حضورها التصنيعي. من خلال توسيع نطاق إنتاجها، تهدف برات آند ويتني إلى تلبية الاحتياجات المتزايدة في صناعة الطيران والفضاء.
🌍 تم اختيار المغرب بناءً على التحليل المقارن على المستوى العالمي. يتمتع المغرب بقطاع الطيران والفضاء المزدهر، واليد العاملة المؤهلة، والبيئة الاقتصادية المناسبة.
🛠️ المغرب يتمتع بقطاع الطيران والفضاء المزدهر واليد العاملة المؤهلة والبيئة الاقتصادية المناسبة. بفضل توفر البنية التحتية المتطورة والتخصصات الهندسية المتاحة في المغرب، ستتمكن برات آند ويتني من تلبية احتياجات السوق بكفاءة.
📈 يتوقع أن توفر شركة برات آند ويتني المغرب 200 وظيفة عالية الجودة بحلول عام 2030. ستكون هذه الوظائف فرصًا هامة للشباب المغربي المهتم بمجال الهندسة وصناعة الطيران والفضاء.
🌳 سيتم بناء المصنع بمساحة 12,075 متر مربع وسيفتح أبوابه في عام 2025. سيكون للمصنع دور هام في دعم التكنولوجيا والابتكار في صناعة الطيران والفضاء بالمغرب.
💡 الاستثمار سيعزز قدرات الطيران والفضاء في المغرب ويشجع التعاون المحلي والدولي. برات آند ويتني ستسهم في تعزيز التحول الصناعي في المغرب وتعزيز التعاون التقني والمهارات الفنية في القطاع.
باختصار، استثمار شركة برات آند ويتني في إنشاء فرع في المغرب يعكس الثقة في البنية التحتية المتقدمة والقدرات التصنيعية للمغرب. من خلال هذا الاستثمار، ستستفيد الشركة من التوجهات الاقتصادية الواعدة والقوى العاملة المؤهلة في المنطقة. سيساهم هذا الاستثمار في تعزيز صناعة الطيران والفضاء في المغرب وتوفير فرص عمل ذات جودة عالية.
الكلمات المفتاحية:
برات آند ويتني، المغرب، الطيران والفضاء، الاستثمار، القدرات التصنيعية، القوى العاملة المؤهلة، التعاون المحلي والدولي.
