أخر الاخبار

صــــادم..هـــاكيفاش استدرج '' توفيق بوعشرين'' 2 موظفات و مارس عليهم الجنس بشكل جماعي فالمكتب ديالو ووحدة فيهم كانت حاملة فشهرها الأخير

صــــادم..هـــاكيفاش استدرج '' توفيق بوعشرين'' 2 موظفات و مارس عليهم الجنس بشكل جماعي فالمكتب ديالو ووحدة فيهم كانت حاملة فشهرها الأخير

بعدما أعطـى الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء تعليماته للفرقة الوطنية للشرطة القضائية لإجراء الأبحاث والتحريات الــلازمة مع المشتكيات والاستماع إليهن في قضية توفيق بوعشرين وأسفرت الخبرة التقنية المنجزة على دعامة إلكترونية محجوزة فيها فيديوهات توثق ممارسة جنسية على مجموعة من النساء من ضمنهم ''س.م'' .

تحكي ''س.م'' قائلة : ''نظرا لنشأتي وسط ظروف عائلية مادية صعبة ، فقد كنت في بحث جاد عن عمل يمكنني من الحصول على دخل قار ألبي به متطلباتي الشخصية وأساعد به أسرتي الصغيرة، وفي هذا الصدد أوضح لكم أنني قصدت مقر جريدة ''أخبار اليوم'' للقاء ''أ.ح'' بصفتها مكلفة بإجراء اختبار القبول للعمل بالجريدة ولما التقيتها وسلمتها سيرتي الذاتية ... أبدت إعجابها بي وأخبرتني أنه وقع اختيارها علي وطلبت مني الحضور في اليوم الموالي لبدء مرحلة الفترة التجريبية كمكلفة بتوزيع الهاتف والاستقبال.

مضيفة،كما جاء في أقوالها، ''فعلا حضرت في اليوم الموالي لمقر جريدة أخبار اليوم وبدأت العمل ، وخلال هذه الفترة التجريبية التي استمرت زهاء خمسة عشر يوما تقريبا ولجت مكتب بوعشرين حوالي أربع مرات تقريبا كنت أضع خلالها جرائد على مكتبه وكذا فنجان القهوة وقنينة ماء وأغادر دون أن يكلمني وبعد فترة قصيرة التحقت المكلفة بنفس المهمة من قبل داخل الجريدة وأخبرت حينها أنه سيتم الاتصال بي لاحقا للعمل حال ذهاب الفتاة المكلفة بالاستقبال'' .

مؤكدة ''بعد ذلك بأيام قليلة ، اتصلت بي هاتفيا ''أ.ح'' وطلبت مني التوجه للقاء مدير الجريدة ، قبل أن تتصل بي مرة ثانية وطلبت مني انتظارها في محطة سيدي مومن وأخبرتني أنها ستعمل على إيصالي دون تحديد مكان اللقاء أيضا ولما وصلنا دخلنا إلى مكتبه... وشرع بوعشرين في مداعبتنا معا ومارس علينا الجنس بشكل جماعي بمكتبه حيث مارس الجنس معي بشكل سطحي بعدما أخبرته مرافقتي أنني لا زلت بكرا ، بينما مارس الجنس عليها بإيلاج عضوه التناسلي بفرجها بعدما مكنته من ذلك بعد جلوسها أرضا على ركبتيها مستندة بيدها على أريكة بمكتبه، علما أنها كانت حامل وفي شهرها الأخير، وعندما قضى وتره منا، جلس برفقتي وطلب مني أن أحكي له عن وضعي الاجتماعي حيث سردت له عن ظروفي الاجتماعية الصعبة ووعدني في الأخير بالعمل بمقر جريدته، وقامت المعنية ''أ.ح'' بإيصالي لمقر سكني بحي مولاي رشيد بالدار البيضاء'' مردفة في ذات السياق ''وبعد مرور شهر تقريبا على الحادث اتصلت بي ''أ.ح'' مجددا وأخبرتني أن بوعشرين يرغب في مقابلتي مجددا وبنفس الطريقة السابقة والتحقنا بمكتبه وقام بممارسة الجنس علينا معا بشكل جماعي مرة أخرى ''.

واسترسلت ''في غضون بداية شهر يناير من السنة الجارية اتصلت بي هاتفيا ''أ.ح'' وأخبرتني مرة أخرى أن بوعشرين يرغب في لقائي مرة ثالثة بمكتبه فرفضت عرضها على الرغم من إلحاحها علي كي لا تضيع علي فرصة العمل بالجريدة وقد علمت فيما بعد أنها كانت تتواجد بالمستشفى من أجل الولادة وبالفعل تلقيت اتصالا هاتفيا من بوعشرين وألح علي الحضور لمكتبه غير أنني اعتذرت له بدعوى أنني لا أتوفر على ثمن ركوب سيارة الأجرة، فأخبرني أنه سيتكلف بتسديد ثمن سيارة الأجرة حال وصولي لأسفل عمارة الحبوس إلا أنني أخبرته أنني لست مستعدة للقائه ، ساعتها أخبرني أنه سيربط الاتصال بي لاحقا ، وقد كان الاتصال الهاتفي الأول والأخير بيني وبين مدير جريدة أخبار اليوم''.

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-